Abattage animal debout هذه الطريقه حرام ام حلال ؟

بعض التعليقات

XXXXx

حرام لانه لازم يكون الارجل مربوطه و احدي الارجل الخلفيه حره في ذبح الجمال فقط حتي تخرج الروح وبعدين حتي الفيديو يدل

الوحده

 

انا شايف أنها حرام عشان بعد ما ذبح كنت لسه فيها الروح والله أعلم
طريقه أشبه ما تكون بالطريقة المصرية الخاطئة والقصد من كلامي هو طريقة الذبح المضحكة وليست الآلة لأن الآلة مصممة
لقلب البقرة رأسا على عقب وليس لذبحها وهي واقفة
xxxx
حرام طبعا عشان لازم يذبح وهو واقع في الارض
xxxx
حرام لن هاي ابقره مو عله القبله

هل يجوز أن يذبح الحيوان وهو واقف؟

فإن ذبح الحيوان وافقا جائز، بل هوالأفضل في الإبل، وإضجاع ما سواها أفضل، فقد قال الله تعالى: وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُمْ مِنْ شَعَائِرِاللَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ {الحج: 36}.

 ونحر صلى الله عليه وسلم بيده سبع بدن قياما. كما في صحيح البخاري.

 وفسرالطبري الآية بأن تعقل وتترك قائمة على ثلاث.

الاسم : هذه من أسئلة الإخوة والأخوات المسلمين التي تقدموا بها بعد محاضرة لفضيلة الشيخ بمدينة ريجا في لاتفيا 2/6/2012 وهي مترجمة باللغة الروسية بعنوان : سفراء الإسلام .

: إذا توافرت شروط الذبح الشرعي فيصح الذبح سواء كانت الذبيحة قائمة أو مضطجعة ويدخل في هذا البقر ، ولكن يستحب في ذبح كل الحيوان أن يكون مضطجعا على الجانب الأيسر موجها للقبلة ، لأن السنة في كيفية ذكاة البهائم أن تنحر الإبل وهي قائمة ، ويذبح غيرها مضجعا على الجنب الأيسر ، وهذه هي الطريقة الموافقة للسنة .

فعلى المسلم إذا أراد أن يذبح حيوانا أو طيرا أن يحسن ذبحه بطريقة تريحه ، ولا يذبحه بطريقة تعذبه ، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :  » إن الله كتب الإحسان على كل شيء، فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة، وليحد أحدكم شفرته، وليرح ذبيحته.  » رواه مسلم .

والطريقة المستحبة في ذبح الحيوان كله ـ غير الإبل ـ أن تضجع الذبيحة على جنبها الأيسر، لأن ذلك أريح لها،وأسهل على الذابح في أخذ السكين باليمين، وإمساك رأسها باليسار، وتكون موجهة إلى القبلة.

قال النووي في شرح مسلم : وبهذا جاءت الأحاديث، وأجمع المسلمون عليه، واتفق العلماء وعمل المسلمين على أن إضجاعها يكون على جانبها الأيسر، لأنه أسهل على الذابح في أخذ السكين باليمين ، وإمساك رأسها باليسار. انتهى.

وفي مجموع فتاوى ابن باز رحمه الله تعالى بعد أن ذكر ما يستحب عند التذكية ومنه ذبح غير الإبل مضجعة على جنبها الأيسر موجهة إلى القبلة: هذه المذكورات مما يستحب عند التذكية للحيوان رحمة به وإحسانا إليه ويكره خلافها وكل ما لا إحسان فيه .انتهى.

من هذا يعلم أن المستحب في ذكاة البقر أن تكون مضجعة مثل الغنم ، ولو وضع المذكي رجله على صفحة عنق الذبيحة ، تفاديا لتحركها فلا بأس بذلك بل هو مستحب ، لكن الإضجاع ليس شرطا في صحة الذكاة فلو ذبح البقر من غير إضجاع جاز ذلك وإن كان المستحب ما تقدم .

لمزيد من الفائدة يمكن الرجوع إلى هذه الفتاوى بالموقع : [ فتاوى معاصرة رقم : 35 ، 44 ، 48 ، 50 ، 53 ، 1102 ، 1103 ] .

والله تعالى أعلم .

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *